الحدث الأكبر في تونس وخاصة مدن الجنوب التونسي هذا الأسبوع يتمثل في نزول الغيث النافع الذي نزل بردا وسلاما وتنفس الجميع الصعداء لأنها أنقذت البلاد من أزمات خانقة لا تبقي و لا تذر…و كما قال تعالى : ” و جعلنا من الماء كل شيء حيا ” …
وطبعا عمت السعادة الجميع مع الامل ان تعود الأمطار بهذه الصفة التي بلغت أكثر من 80 ملمتر في ربوع صفاقس وحدها و حتى البرد القارس الذي شبه به البعض طقس اليوم بسيبيريا لأن الحرارة نزلت إلى حدود الصفر لترتفع شيئا فشيئا مع عودة ظهور الشمس..
المصدر : الصريح أون لاين